هي ذاتية التعلم،تعتمد على البساطة في الأداء والإسترسال في خيال المشهد.
تقول إنها عندما تمسك بالألوان تأخذها الفرحة الى عالم الطفولة البريئة وتحسّ بشيء في داخلهاـ وكأنّ عقارب الساعة تمسك بطفلة صغيرة لا تريد ان تكبر..
الوسومالتشكيلية زينب مسلماني الفن الفطري
شاهد أيضاً
سرٌّ على صفحة ماء لا يعرفه أحد ..للأديبة زينب الضيقة
صرت على حين ظلام لا أخاف الاندساس تحت التراب، صرت قاتلة وأحبّ الموت والنهايات… الآن …