الرئيسية / آخر الأخبار / الشِعرُ أمسيةُ الصباح، وفجرُ الحُبِّ في حاراتنا البعلبكية…
صالون تقدير الأدبي
صالون تقدير الأدبي

الشِعرُ أمسيةُ الصباح، وفجرُ الحُبِّ في حاراتنا البعلبكية…

الشِعرُ باتَ مقدّسًا يهوى القلوب الصافية..
الشِعرُ ذاك الذي نختالُه ونترَفُ اذا ما كتبناه وذقنا طعمه ولمسنا السحر في جنباته دون وسيلةٍ أو قافية…

هل كان زمانهم يفيض فعلًا بهذا الحبّ يروي حكايات الصِبا لِقَيْسٍ وعنترةٍ وليلى؟!
أَمّ أنّه ليلٌ من ليالي بحور الشعر على أوزانه تنام غافية…

كان لقاؤنا اليوم…  يؤنس وحشة الروح التوّاقة للحبّ ولمسات الأبّ وهمهمات راقية…
حيث امتزجت الحروف بالدمعة والبسمة والضحكة والشوق على فراق الأهل والحبّ العفيف والقلوب الطاهرة والدفاع عن الوطن…

شكرًا 🙏 لمن أتحف مسامعنا الولهى للوزن والنثر وزقزقات الكلمات الجميلة، تتلو آياتٍ من الجمال برموزٍ من أحرُفِ اللّغة العربية..

الشاعر الأستاذ أحمد شدّاد
الشاعرة الأستاذة زينب الكبرى شمص
الشاعرة الأستاذة هناء الموسوي
الشاعرة الأستاذة مروة طالب

(الجمعة ١٢ أيّار ٢٠٢٣ – مبنى المركز)
#صالون_تقدير_الأدبي

شاهد أيضاً

De l'Art et des Idées

لقطات من معرض De l’Art et des Idées

لقطات من معرض De l’Art et des Idées مواكبة للتشكيلية بسكال مسعود

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *