أتيتُ ، باللبنِ المجروحِ أحمِلُهُ
دَمعاً كِلانا ، على أعتابِهِ يقِفُ
قلبي عراقٌ و هذي الروحُ قِبَّتُهُ
و كُلُّ أرضٍ حَوَتْ عُشَّاقَهُ نَجَفُ
لي بُحَّةُ الناي ، مسَّ الضُرُّ قَصْبَتَهُ
و كُلما صِحْتُ ( يا مولايَ ) ينكشِفُ
للشاعرة أسيل سقلاوي
أتيتُ ، باللبنِ المجروحِ أحمِلُهُ
دَمعاً كِلانا ، على أعتابِهِ يقِفُ
قلبي عراقٌ و هذي الروحُ قِبَّتُهُ
و كُلُّ أرضٍ حَوَتْ عُشَّاقَهُ نَجَفُ
لي بُحَّةُ الناي ، مسَّ الضُرُّ قَصْبَتَهُ
و كُلما صِحْتُ ( يا مولايَ ) ينكشِفُ
للشاعرة أسيل سقلاوي
الوسومالشاعرة اسيل سقلاوي
قصيدة للشاعرة د. آمنة حزمون لبست حزنًا غريبا ليس يشبهني فهل سأخرج يوما من عباءته؟ …