أتيتُ ، باللبنِ المجروحِ أحمِلُهُ
دَمعاً كِلانا ، على أعتابِهِ يقِفُ
قلبي عراقٌ و هذي الروحُ قِبَّتُهُ
و كُلُّ أرضٍ حَوَتْ عُشَّاقَهُ نَجَفُ
لي بُحَّةُ الناي ، مسَّ الضُرُّ قَصْبَتَهُ
و كُلما صِحْتُ ( يا مولايَ ) ينكشِفُ
للشاعرة أسيل سقلاوي


أتيتُ ، باللبنِ المجروحِ أحمِلُهُ
دَمعاً كِلانا ، على أعتابِهِ يقِفُ
قلبي عراقٌ و هذي الروحُ قِبَّتُهُ
و كُلُّ أرضٍ حَوَتْ عُشَّاقَهُ نَجَفُ
لي بُحَّةُ الناي ، مسَّ الضُرُّ قَصْبَتَهُ
و كُلما صِحْتُ ( يا مولايَ ) ينكشِفُ
للشاعرة أسيل سقلاوي


الوسومالشاعرة اسيل سقلاوي
فخورون بمشاركة عضو ملتقى الألوان الفنّانة لنا حايك في المعرض الجماعي Behind the Seen، تنظيم …