مثل أراجيح العيد الذّاهبة إلى اللّانهاية المحلّقة في البعيد البعيد الطّريّة أصابعُها، كنتَ تلوّنُ خوفي القديم. … .. كنتَ رسائلي إلى الأقحوان، للورد الّذي لا ينتظرني، للطّمأنينة الّتي لا تعيشُ طويلاً للحبّ الّذي يأتي متأخّراً بحقائبه الثّقيلة وكلّما قلتُ لِمَ؟ رمى لي حقيبةً أُخرى.. … كنتَ مُتعتي في انتظار المطر، …
أكمل القراءة »